الأحد، 14 أكتوبر 2018

وعندما لا تدرى النفس
كيف ترتوي من روح سكنت روحها
فإنها تتالم بصمت ..
تقف خلف نافذة الأحلام تراقب قطرات المطر تطرق زجاج النوافذ ليستقظ الحنين والشوق والمشاعر والأحاسيس في داخلنا وترحل الروح إلى احلام اليقظه من خلف نافذة الأحلام التي تفوح عطرها من قطرات الخير معجونه مع تراب الأرض وحنين الماضي والحب
      بقلمي اميمه الخضرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق