الخميس، 25 أكتوبر 2018

نعم انه الحنين .. بقلم الأستاذة المتألقة هلا مصرية

* ما عاد للشوق حيلة
والصمت ما عاد يجدي

كل خفقاتي  حيارى
كيف أُداري خفق قلبي

وهاتفي مثل الفريسة
يهرب من شوق لمسي

يداري ألمي بصمت
فأغرق في سيل نزفي

كيف صارَ الحنينُ رقماً
كلاماً يختبئ بهمسي

أيذكر الشوق غيابي
ام الغياب يذكر اسمي

نعم أنه الحنين
ولكن كيف أبدأ ؟!!
وقد تهتُ بسكونِ
همسي  ......

 ( هلا مصرية )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق