ما بالُهُ ؟
يقتبسُ الصمتَ
يرفع الراية
يرى وحدتَهُ تصرخُ
والسربُ يسبقُهُ
والحنين
يُمزِّق العمرَ
خطا بعيداً
بعيداً
أوغلَ في البعدِ
الشَّذى يُجرِّحُهُ
وحدَّةُ العطرِ
والعتمةُ حولَهُ
صخرةٌ تبكي
وصورٌ من خيالٍ
وقطعٌ من ضبابٍ
حملَ الجرحَ المشتعلَ
في غربة العمرِ نارا
وفي شرايينها دارَ
ونحو المجهول سارَ
ودَّعَ الحلم
واسدَلَ الستارَ
وتحتَ جلده
هذا الجرحُ يغفو
يخدِّرُهُ حين يصحو
ما اوجعَ أن يُهجَّرَ
ويُنسفَ بيتهُ
يُصبح رُكاماً
ما اوجع أن يُقلعَ
من ارضه الزرعُ
والشجرُ يُكسّرُ
وينتحبُ الطيرُ
كم تمنّى لو باعَ
عمرَهُ
وأرضَهُ اشتراها
يا للأرض
فيك يا فلسطين
ما أغلاها
( هلا مصرية)
يقتبسُ الصمتَ
يرفع الراية
يرى وحدتَهُ تصرخُ
والسربُ يسبقُهُ
والحنين
يُمزِّق العمرَ
خطا بعيداً
بعيداً
أوغلَ في البعدِ
الشَّذى يُجرِّحُهُ
وحدَّةُ العطرِ
والعتمةُ حولَهُ
صخرةٌ تبكي
وصورٌ من خيالٍ
وقطعٌ من ضبابٍ
حملَ الجرحَ المشتعلَ
في غربة العمرِ نارا
وفي شرايينها دارَ
ونحو المجهول سارَ
ودَّعَ الحلم
واسدَلَ الستارَ
وتحتَ جلده
هذا الجرحُ يغفو
يخدِّرُهُ حين يصحو
ما اوجعَ أن يُهجَّرَ
ويُنسفَ بيتهُ
يُصبح رُكاماً
ما اوجع أن يُقلعَ
من ارضه الزرعُ
والشجرُ يُكسّرُ
وينتحبُ الطيرُ
كم تمنّى لو باعَ
عمرَهُ
وأرضَهُ اشتراها
يا للأرض
فيك يا فلسطين
ما أغلاها
( هلا مصرية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق