خطا بعيداً ....
أوغلَ في البعدِ
الشَّذى يُجرِّحُهُ
وحدَّةُ العطرِ
والعتمةُ حولَهُ
صخرةٌ تبكي
وصورٌ من خيالٍ
وقطعٌ من ضبابٍ
ما بالُهُ ؟؟!!
يقتبسُ الصمتَ
يرفع الراية
يرى وحدتَهُ تصرخُ
والسربُ يسبقُهُ
والحنين
يُمزِّق العمرَ
وتحتَ جلده
هذا الجرحُ يغفو
يخدِّرُهُ حين يصحو
ما اوجعَ أن يُهجَّرَ
ويُنسفَ بيتهُ
يُصبح رُكاماً
ما اوجع أن يُقلعَ
من ارضه الزرعُ
والشجرُ يُكسّرُ
وينتحبُ الطيرُ
كم تمنّى لو باعَ
عمرَهُ وأرضَهُ
اشتراها ...
يا للأرض
فيك يا فلسطين
ما أغلاها
ويمضي العمرَ
حاملا جرحه
المشتعلَ ...
ففي غربته نارا
وفي شرايينه دارا
ونحو المجهول سارَ
ودَّعَ الحلم
واسدَلَ الستارَ
معلناً عودته
مهما الليل طالَ
( هلا مصرية)
أوغلَ في البعدِ
الشَّذى يُجرِّحُهُ
وحدَّةُ العطرِ
والعتمةُ حولَهُ
صخرةٌ تبكي
وصورٌ من خيالٍ
وقطعٌ من ضبابٍ
ما بالُهُ ؟؟!!
يقتبسُ الصمتَ
يرفع الراية
يرى وحدتَهُ تصرخُ
والسربُ يسبقُهُ
والحنين
يُمزِّق العمرَ
وتحتَ جلده
هذا الجرحُ يغفو
يخدِّرُهُ حين يصحو
ما اوجعَ أن يُهجَّرَ
ويُنسفَ بيتهُ
يُصبح رُكاماً
ما اوجع أن يُقلعَ
من ارضه الزرعُ
والشجرُ يُكسّرُ
وينتحبُ الطيرُ
كم تمنّى لو باعَ
عمرَهُ وأرضَهُ
اشتراها ...
يا للأرض
فيك يا فلسطين
ما أغلاها
ويمضي العمرَ
حاملا جرحه
المشتعلَ ...
ففي غربته نارا
وفي شرايينه دارا
ونحو المجهول سارَ
ودَّعَ الحلم
واسدَلَ الستارَ
معلناً عودته
مهما الليل طالَ
( هلا مصرية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق