كل هذا الوزن من المسؤوليات

و نبع الحنان سيبقى معطاء دفاقا عذبا طيبا رقراقا
وإن اعتراها بعض التعب واشتكت إرهاقا
إنه غالبا سينسى في آخر النهار
هو المشهد المستمر
بلا كلل و لا ملل
هي الينبوع للعطاء و المحبة و الرحمة
هي الجندي المجهول
و اللؤلؤة المصون
و البدر المنير الذي نستمد من ضيائه أمل الحياة
قد حملتني بداية في جسدها
ثم بين ذراعيها
ثم مدى الحياة في قلبها
اللهم اجعل أمي و أمهاتكم في أعلى منزلة في الجنة
آدمن آسيا سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق