وجوه زعتيرية ...
اعداد الاشراف العام
تغريد الحاج
وتقديم المدير التنفيذي
ابورياح تل الزعتر
الحلقة الرابعة ...
-----------------------
ومن قلب المعاناة ولدوا
ومن رحم المخيم تحدوا
الصعاب وقهروا البؤس،
صعدوا بثقافتهم وعلمهم
للعلا فكانوا ما هم عليه
شخصياتٌ من مخيم الصمود
تل الزعتر شخصياتٌ
لا يمكن تجاهلها ...
~~~~~~~~~~
من قلب ازقة المخيم ...من الحرمان ..
من اللجوء من بين خِيم النكبه ولد
وفي شوارع المخيم ومدارسه، تعلم
وعيونه ترحل الي حيفا حيث الجذور
انه د يوسف عراقي، كبرت حيفا بقلبه وفكره
كان يراها في كتب التاريخ وبين اروقة المدرسة
بحث عنها في عيون الاب والام ...
بحث عنها في مرارة حديثهم عنها ...
فكانت حيفا حاضرة فيه أينما اتجه
حيفا ... فلسطين وكل ذرة من تراب
الوطن كانت له الحنين والاشتياق
انه الطبيب .. الفنان .. الرسام .. المؤرخ
لحقبة من تاريخ نضالنا الفلسطيني والشاهد
الحي على ابشع مجزرة ارتكتبت بحق شعبنا
مجزرة تل الزعتر ... كان هناك طبيبا
يحمل المبضع والامل والابتسامه
---------------------
وجه زعتري مشرف أبى أن يكون مهمش
فقفز نحو الأفضل وكان له مكانا تحت الشمس ....
اعداد الاشراف العام
تغريد الحاج
وتقديم المدير التنفيذي
ابورياح تل الزعتر
الحلقة الرابعة ...
-----------------------
ومن قلب المعاناة ولدوا
ومن رحم المخيم تحدوا
الصعاب وقهروا البؤس،
صعدوا بثقافتهم وعلمهم
للعلا فكانوا ما هم عليه
شخصياتٌ من مخيم الصمود
تل الزعتر شخصياتٌ
لا يمكن تجاهلها ...
~~~~~~~~~~
من قلب ازقة المخيم ...من الحرمان ..
من اللجوء من بين خِيم النكبه ولد
وفي شوارع المخيم ومدارسه، تعلم
وعيونه ترحل الي حيفا حيث الجذور
انه د يوسف عراقي، كبرت حيفا بقلبه وفكره
كان يراها في كتب التاريخ وبين اروقة المدرسة
بحث عنها في عيون الاب والام ...
بحث عنها في مرارة حديثهم عنها ...
فكانت حيفا حاضرة فيه أينما اتجه
حيفا ... فلسطين وكل ذرة من تراب
الوطن كانت له الحنين والاشتياق
انه الطبيب .. الفنان .. الرسام .. المؤرخ
لحقبة من تاريخ نضالنا الفلسطيني والشاهد
الحي على ابشع مجزرة ارتكتبت بحق شعبنا
مجزرة تل الزعتر ... كان هناك طبيبا
يحمل المبضع والامل والابتسامه
---------------------
وجه زعتري مشرف أبى أن يكون مهمش
فقفز نحو الأفضل وكان له مكانا تحت الشمس ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق