جدتي
رحمها الله كانت وانا صغير تحدثني كثيرا عن جنيات وان كل إنسان له قرين أو رفيق من الجن وكنت لا أهتم بذلك ولكن اسايرها بالاستماع طمعا ان تلبي طلبي ببعض النقود التي اطلبها منها بعد انتهاء قصتها العجيبة فتنقدني ما تيسر كمكافئة على جلست التسيلية التي تريحها كثيرا واخيرا كبرت وأصبح لي جنيتي البشرية دخلت ملعب حياتي واشغلتني بها فهي فراشة متحركة في بساتين الحياة وتحط في المكان الغير متوقع دائما وانا اقف في وسط الملعب لست لاعب ولا متفرج ولا يوجد كرة في ملعب الحياة ولكن مشاعر وروح تعاني من تطفل هذه الجنية على حياتي ولا استطيع معها شيء ولا ارغب ان أقلب الصفحة واكتب الجديد أو أغير العنوان .. كنت ملهمتي ومعلمتي سيدتي .. كيف أغني الزهور واشارك العصافير تغاريد الحب والحياة ولم تفرغ جعبتي بعد .. سأكتب اليك حتى هذا الذي ستقرأيه بعد قليل هو لك أو موجه لك ..ويقولون إن الجينات لا تتكلم وانما المسحور يتكلم باسمها ..من هنا وصلني ردك أو تعليقك على ما فات مسائك جميل .. وللا اصدقاء أيضا مساء الورد
رحمها الله كانت وانا صغير تحدثني كثيرا عن جنيات وان كل إنسان له قرين أو رفيق من الجن وكنت لا أهتم بذلك ولكن اسايرها بالاستماع طمعا ان تلبي طلبي ببعض النقود التي اطلبها منها بعد انتهاء قصتها العجيبة فتنقدني ما تيسر كمكافئة على جلست التسيلية التي تريحها كثيرا واخيرا كبرت وأصبح لي جنيتي البشرية دخلت ملعب حياتي واشغلتني بها فهي فراشة متحركة في بساتين الحياة وتحط في المكان الغير متوقع دائما وانا اقف في وسط الملعب لست لاعب ولا متفرج ولا يوجد كرة في ملعب الحياة ولكن مشاعر وروح تعاني من تطفل هذه الجنية على حياتي ولا استطيع معها شيء ولا ارغب ان أقلب الصفحة واكتب الجديد أو أغير العنوان .. كنت ملهمتي ومعلمتي سيدتي .. كيف أغني الزهور واشارك العصافير تغاريد الحب والحياة ولم تفرغ جعبتي بعد .. سأكتب اليك حتى هذا الذي ستقرأيه بعد قليل هو لك أو موجه لك ..ويقولون إن الجينات لا تتكلم وانما المسحور يتكلم باسمها ..من هنا وصلني ردك أو تعليقك على ما فات مسائك جميل .. وللا اصدقاء أيضا مساء الورد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق