وقالوا عنِ الأوطانِ هلْ أنتَ عازفٌ
وجرحي عليهِ الدمُّ مازالَ نازفا
وقالوا عنِ الخلّانِ ماذا جرى لهم
وقدْ صرتُ للآلام بيتا وعازفا
غريبٌ سؤالُ الناسِ لكنْ عذرتُهم
وكم هزّ رأسا سارقا متعاطفا
وكم ذرفَ التمساحُ دمعا ممثّلا
علا دمعَهُ مكرُ الثعالبِ واقفا
سألتم سؤالا والجوابُ تعذّرا
فما جاءَ نعتٌ بالمعاجمِ واصفا
هو الفرعُ إن غطّى على جذرهِ سما
وإلّا طعام النار حقَّ وما كفى
وحرفي لقومي والفؤاد وما حوى
وما سدّ دينٌ كلّ هذا وما وفى
أحمد عمر العمر
وجرحي عليهِ الدمُّ مازالَ نازفا
وقالوا عنِ الخلّانِ ماذا جرى لهم
وقدْ صرتُ للآلام بيتا وعازفا
غريبٌ سؤالُ الناسِ لكنْ عذرتُهم
وكم هزّ رأسا سارقا متعاطفا
وكم ذرفَ التمساحُ دمعا ممثّلا
علا دمعَهُ مكرُ الثعالبِ واقفا
سألتم سؤالا والجوابُ تعذّرا
فما جاءَ نعتٌ بالمعاجمِ واصفا
هو الفرعُ إن غطّى على جذرهِ سما
وإلّا طعام النار حقَّ وما كفى
وحرفي لقومي والفؤاد وما حوى
وما سدّ دينٌ كلّ هذا وما وفى
أحمد عمر العمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق