لاأعرف معنى هذا الصمت العميق الذي لم اعتاده في سابقات أيامي وسالفات اعوامي فتهزني دائما قشعريرة خفية ويصيبني الذعر وانا أحاول ان استبقي صورتك وما استطعت الى ذلك سبيلا لأحرم لذة النظر الى جمالك فأهيم على وجهي ولاادري مستقرا أستقر عليه وأنتهي اليه ،فكيف لي ان اتجلد هذه الآلام التي تهدني هداً..........
سعيدإبراهيم
سعيدإبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق