أذا احترمنا عقولنا علينا أن نبدأ بمسلمتين:
* بوصلتنا فلسطين.
* المحاولات المستميت والفاشلة لتركيب " دولة يهودية " في فلسطين..
اولا عاينا أن نبدأ من مقولة بن غوريون " قوتنا ليست في جيشنا وليس في السلاح النووي قوتنا في جهل العرب وعلينا تدمير الجيش المصري والعراقي والسوري.
نجح الكيان الصهيوني في عدة حروب شنها على الدول العربية ولكن الله يقول " كلما أوقدوا نارا أطفأها الله" ... كيف ؟ظهرت المقاومة الفلسطينية المسلحة فأوحعته ومازالت وهزمته المقاومة اللبنانية في عام 2000 وعام 2006.
أحتل الامريكان العراق وحلوا جيشه فهزمتهم المقاومة العراقية
فخرجوا مذلولين.
بداوا بالترويج للمذهبية ونجحوا نسبيا وملأوا الأجواء بالعفن المذهبي بوسائل الإعلام التي يملكونها واخترعوا الربيع العربي وبدأوا بتدمير ليبيا بقيادة الفرنسي الصهييوني هنري ليفي الذي رشح يوما لرئاسة الكيان الصهيوني والذي دعا في مقابلة تلفزيونية ألى اغتصاب كل منقبة في فرنسا.
لماذا ليبيا؟ لأنها عمق مصر والبوابة التي يمكن من خلالها العمل على تدمير الجيش المصري.
الخطر الأكبر على المشروع الصهيونيالماومة الفلسطينية واللبنانية وسوريا.
لماذا سوريا ؟
سقوط سوريا يعني قطع الأكسجين على المقاومة الفلسطينية واللبنانية وبالتاي الموت المحقق لأي تحركك ثوري او مقاوم.
لماذا سوريا أيضا ؟
لان سوريا تحوي إحتاطي غاز ونفط بما يقدر ب 28 - 30 مليار مكعب مما يرشحها في المسقبل أن تكون ثلبث دولة في العالم بتصدير الغاز في الغالم بعد روسيا وإيران إضافة إلى أنها الطريق الأقل كلفة لتصدير الغاز القطري عبر الأنابيب.
اشغلوا سوريا بحرب لسبع سنوات ولا زالوا مستثمرين الفتنة المذهببية وجلبوا من رفعوا رايات الإسلام من كل أصقاع العالم ليدمروا سوريا ويسيروا فيخطواتهم نحو يهودية الدولة وابرز خطواتها القدس عاصمة للكيان وفرض ضرائب بحوالي 194 نليون دولار على كنائس فلسطين وتهويد بئر السبع .
الله يطفي النار التي أوقدوها فالعراق إنتصر عل صنيعتهم داعش وسوريا لم تسقط ... هل نعرف لماذا؟
لأنهم اتبعوا مقولة جمال عبد الناصر " كلفة المقاومة كبيرة ولكنها أقل من كلفة الذل والإستسلام".
في التلمود يقولون ...
إذا رأى اليهودي غير اليهودي واقعا في حفرة فليغلقها بحجر.....
من قتل غير يهودي دخل الجنة...
عند اليهود عيدين في السنة ويصنعون فيهما الحلوى التي يجب أن تكون مغمسة بدم طفل ما بين الخامسة والحادية عشرة ويفضل أن يكون مسيحيا وهذا ما يفسر ذبح الأطفال وقصة ذبح الطفل الفلسطيني عبد الله عيسى في مخيم حندرات في حلب وقطع رأسه وتصوير العملية بالفيديو أكبر دليل على هذا الفكر التلودي المرتدي زورا وبهتانا رداء الإسلام.
مقاومتنا ستنتصر وبوصلتنا ستبقى فلسطين كل فلسطين من البحر ألى النهر وسنقيم دولة واحدة اسمها فلسطين وليس دولتين.
سننتصر ونطفيء نارهم.
بقلم المهندس بركات اكرم عبوة
* بوصلتنا فلسطين.
* المحاولات المستميت والفاشلة لتركيب " دولة يهودية " في فلسطين..
اولا عاينا أن نبدأ من مقولة بن غوريون " قوتنا ليست في جيشنا وليس في السلاح النووي قوتنا في جهل العرب وعلينا تدمير الجيش المصري والعراقي والسوري.
نجح الكيان الصهيوني في عدة حروب شنها على الدول العربية ولكن الله يقول " كلما أوقدوا نارا أطفأها الله" ... كيف ؟ظهرت المقاومة الفلسطينية المسلحة فأوحعته ومازالت وهزمته المقاومة اللبنانية في عام 2000 وعام 2006.
أحتل الامريكان العراق وحلوا جيشه فهزمتهم المقاومة العراقية
فخرجوا مذلولين.
بداوا بالترويج للمذهبية ونجحوا نسبيا وملأوا الأجواء بالعفن المذهبي بوسائل الإعلام التي يملكونها واخترعوا الربيع العربي وبدأوا بتدمير ليبيا بقيادة الفرنسي الصهييوني هنري ليفي الذي رشح يوما لرئاسة الكيان الصهيوني والذي دعا في مقابلة تلفزيونية ألى اغتصاب كل منقبة في فرنسا.
لماذا ليبيا؟ لأنها عمق مصر والبوابة التي يمكن من خلالها العمل على تدمير الجيش المصري.
الخطر الأكبر على المشروع الصهيونيالماومة الفلسطينية واللبنانية وسوريا.
لماذا سوريا ؟
سقوط سوريا يعني قطع الأكسجين على المقاومة الفلسطينية واللبنانية وبالتاي الموت المحقق لأي تحركك ثوري او مقاوم.
لماذا سوريا أيضا ؟
لان سوريا تحوي إحتاطي غاز ونفط بما يقدر ب 28 - 30 مليار مكعب مما يرشحها في المسقبل أن تكون ثلبث دولة في العالم بتصدير الغاز في الغالم بعد روسيا وإيران إضافة إلى أنها الطريق الأقل كلفة لتصدير الغاز القطري عبر الأنابيب.
اشغلوا سوريا بحرب لسبع سنوات ولا زالوا مستثمرين الفتنة المذهببية وجلبوا من رفعوا رايات الإسلام من كل أصقاع العالم ليدمروا سوريا ويسيروا فيخطواتهم نحو يهودية الدولة وابرز خطواتها القدس عاصمة للكيان وفرض ضرائب بحوالي 194 نليون دولار على كنائس فلسطين وتهويد بئر السبع .
الله يطفي النار التي أوقدوها فالعراق إنتصر عل صنيعتهم داعش وسوريا لم تسقط ... هل نعرف لماذا؟
لأنهم اتبعوا مقولة جمال عبد الناصر " كلفة المقاومة كبيرة ولكنها أقل من كلفة الذل والإستسلام".
في التلمود يقولون ...
إذا رأى اليهودي غير اليهودي واقعا في حفرة فليغلقها بحجر.....
من قتل غير يهودي دخل الجنة...
عند اليهود عيدين في السنة ويصنعون فيهما الحلوى التي يجب أن تكون مغمسة بدم طفل ما بين الخامسة والحادية عشرة ويفضل أن يكون مسيحيا وهذا ما يفسر ذبح الأطفال وقصة ذبح الطفل الفلسطيني عبد الله عيسى في مخيم حندرات في حلب وقطع رأسه وتصوير العملية بالفيديو أكبر دليل على هذا الفكر التلودي المرتدي زورا وبهتانا رداء الإسلام.
مقاومتنا ستنتصر وبوصلتنا ستبقى فلسطين كل فلسطين من البحر ألى النهر وسنقيم دولة واحدة اسمها فلسطين وليس دولتين.
سننتصر ونطفيء نارهم.
بقلم المهندس بركات اكرم عبوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق