ذات يوم كان لي الف رغبة....الف امنية....لكنهم ضاعوا وتلاشوا عندما ملأ الضجيج روحي...سكنت روحي في ضوضاء وبات القلب محروح محزون على بلد الياسمين.....ركنت الى زاوية الغربة استكين ...فهبت تعصف باعماقي رياح الحنين...وحروف غابت عني سنين ....اشعلت بداخلي حرقة والم على تلك السنين التي عشتها تارتا بفرح ومرة بحزن ورحت اتذكر شوارع الشام وذكرياتي معها اما الأن فاصبحت شوارع حزينة تملئها الدموع من اناس انهكم التعب والهم اللهم فرج عن بلد الياسمين واعد لها الامن والأمان......
بقلم
تسنيم سليمان
بقلم
تسنيم سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق