علي عتابات
الماضي،،،،،،،والحاضر
،،،،،،،وخوفا من غدا ماكر
في صحراء الشوق والحنين
،،،،،،،،،استظل. متعبا تحت شجرة الذكريات
،،،،،،،،،،،استرجع ،،،،عبق اللقاء
تهت في اياما،،،،بين الاه. والهمس،،،،،واللقاء
اها من ذكري،،،اشتقت لها بذكراها،،،
الم،،،،،،،،الفراق،،،،،،وعذابات الاشتياق
تري،،،،،،لمتي هذا الصراع
رحماك ربي من امسا ضاع
،،،،،،،،،،،،،،،.وقلبا ان من الاوجاع
بقلم
مصطفى ديشا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق