من يجرؤ على رفع ستائر النافذة
من خلف غرفة تمتلكها الأوهام
والقمر رابض من خلفها
ينتظر ان تطل العيون منها ليخبرها
وليوقظ ما هو في داخلها قد دفن
ليوقظ اشواقها البعيدة
ترى ؛ اين انت الآن ؟
وماذا تفعل ؟!
بقلمي ( هلا مصرية)
من خلف غرفة تمتلكها الأوهام
والقمر رابض من خلفها
ينتظر ان تطل العيون منها ليخبرها
وليوقظ ما هو في داخلها قد دفن
ليوقظ اشواقها البعيدة
ترى ؛ اين انت الآن ؟
وماذا تفعل ؟!
بقلمي ( هلا مصرية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق