هذا الشيب
وهذه التضاريس
العتيقة رممت اجيالا
وبنت رجالا
وسندت نساءا
بعمر الورود
تلك العيون الوهنة
اضاءت طريق النجوم
فسرنا خلف
دمعها المكتوم
وكم يؤلمنا وأدها
نعم
استشعرناها
في صمتك العميق
وحملناها بين
دفتينا غصة
هو العمر
يمضي يا اباه
يزيدنا لك وقارا
يروينا حبك
ليبلغك اننا
بك نزداد جمالا
ابي والكون
بأسره واحلامك
وطفولتنا في حضنك
وزنابق الحياة تخبرك
انك وحدك ابي
واني لولاك بلا مأوى
ولولا وجودك
لكانت حياتي
منفى واغتراب
بقلمي
سمر كروم
وهذه التضاريس
العتيقة رممت اجيالا
وبنت رجالا
وسندت نساءا
بعمر الورود
تلك العيون الوهنة
اضاءت طريق النجوم
فسرنا خلف
دمعها المكتوم
وكم يؤلمنا وأدها
نعم
استشعرناها
في صمتك العميق
وحملناها بين
دفتينا غصة
هو العمر
يمضي يا اباه
يزيدنا لك وقارا
يروينا حبك
ليبلغك اننا
بك نزداد جمالا
ابي والكون
بأسره واحلامك
وطفولتنا في حضنك
وزنابق الحياة تخبرك
انك وحدك ابي
واني لولاك بلا مأوى
ولولا وجودك
لكانت حياتي
منفى واغتراب
بقلمي
سمر كروم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق