البنت سِرُّ ابيها
هكذا هي غريزة
الحب عند الفتاة
وهكذا هي تنظر إليه
تراه نصف الكون حبا وردا
تراه بقلبها لا بعينها
فعيون القلب اصذق
قال لها عندما كانت طفله
انتِ يا ابنتي تاج
رأسي وافتخاري
كبرت وما زال صدى
كلماته عالقة بقلبها
فكان لها المثل الأعلى
والملهم والمرشد والمعلما
فكيف ان كانت هذه
الابنة سيدة فاضلة ترتبت
على الأخلاق والفضائل
ادبا ودينا وقيما
فكيف أن كان الأب عصاميا
شهما كريم الحسب والنسب
والأخلاق وشعلة من
العطاء لا تنضب
قال لها
ابنتي :
ساضعكِ تاجا على رأسي
مرصعا بدرر الآداب
فقالت ابي :
لو خيروني بامتلاك
الكون كله بدونك لقلت
" كل الكون يا أبي لا يساوي
قبلة من جبينك الطاهر ابي "
إن ما بيني وبينك ليس حبا عابرا
انها قصة عشق لا تنتهي
وقصة حب ازليه لا يزاحمك
أحدا على قلبي
ولا أرى أجمل منك
ولا رأت عيناي أرق
واحن منكَ يا ابي
انها الأستاذة الفاضله
المربية لأجيال السيدة
مها ركاد كروم
وأنه والدها العصامي
الفاضل ... الطاهر ...
الشريف ... العفيف
المترفع عن كل صغائر الدنيا
الأب المثالي ركاد توفيق كروم
ابن شهيد فلسطيني
قائدا في ثورة 36
هذا الأب المناضل
المثابر الصابر على
الالم والمرض َوما زال
يعطي ويعطي فقلبه
بحجم الكون
وها هي مها عيونها
تحكي حكاية الوفاء
و حكاية الأبوة السرمدية
التي لا تتهاوى أمام
كل جبال وهموم الحياة
انها مثالا يحتذى به
وحقيقة أن البنت سر ابيها
لا أدري هل كل
الفتيات هكذا ؟؟!!!
كنت اعتقد
اني الوحيدة التي ترى
في والدها وطنا تسكنه
يدفئه وبعطفه وحنانه وابوته
لاكتشف أن الورد الجميلة
مها سبقتني باشواط
في برَّ والديها
نسماااااااات
تغريد الحاج
هكذا هي غريزة
الحب عند الفتاة
وهكذا هي تنظر إليه
تراه نصف الكون حبا وردا
تراه بقلبها لا بعينها
فعيون القلب اصذق
قال لها عندما كانت طفله
انتِ يا ابنتي تاج
رأسي وافتخاري
كبرت وما زال صدى
كلماته عالقة بقلبها
فكان لها المثل الأعلى
والملهم والمرشد والمعلما
فكيف ان كانت هذه
الابنة سيدة فاضلة ترتبت
على الأخلاق والفضائل
ادبا ودينا وقيما
فكيف أن كان الأب عصاميا
شهما كريم الحسب والنسب
والأخلاق وشعلة من
العطاء لا تنضب
قال لها
ابنتي :
ساضعكِ تاجا على رأسي
مرصعا بدرر الآداب
فقالت ابي :
لو خيروني بامتلاك
الكون كله بدونك لقلت
" كل الكون يا أبي لا يساوي
قبلة من جبينك الطاهر ابي "
إن ما بيني وبينك ليس حبا عابرا
انها قصة عشق لا تنتهي
وقصة حب ازليه لا يزاحمك
أحدا على قلبي
ولا أرى أجمل منك
ولا رأت عيناي أرق
واحن منكَ يا ابي
انها الأستاذة الفاضله
المربية لأجيال السيدة
مها ركاد كروم
وأنه والدها العصامي
الفاضل ... الطاهر ...
الشريف ... العفيف
المترفع عن كل صغائر الدنيا
الأب المثالي ركاد توفيق كروم
ابن شهيد فلسطيني
قائدا في ثورة 36
هذا الأب المناضل
المثابر الصابر على
الالم والمرض َوما زال
يعطي ويعطي فقلبه
بحجم الكون
وها هي مها عيونها
تحكي حكاية الوفاء
و حكاية الأبوة السرمدية
التي لا تتهاوى أمام
كل جبال وهموم الحياة
انها مثالا يحتذى به
وحقيقة أن البنت سر ابيها
لا أدري هل كل
الفتيات هكذا ؟؟!!!
كنت اعتقد
اني الوحيدة التي ترى
في والدها وطنا تسكنه
يدفئه وبعطفه وحنانه وابوته
لاكتشف أن الورد الجميلة
مها سبقتني باشواط
في برَّ والديها
نسماااااااات
تغريد الحاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق