أيها الثائر
كم خافوكَ
وخافوا القرار
وكم ارعبتهم
حراب الفتح
واشبال العاصفة
كم أرعَبتَهم في
يقظتهم
وفي احلامهم
خافوكَ فاغتالوك
ظنوا انهم
اغتالوا القضية
ولكنهم ما
زالوا خائفين
وسيبقون في
خوف حتى الرحيل
من ارضنا
فأنت الفارس
العاشق
وفلسطين
معشوقتك
بقلمي
تغريد الحاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق