ادلع يا كايدهم .هكذا غنى كاظم الساهر و كانه يقصد هذا الملاك الذي يسير على الارض حافية القدمين بريئة واثقة و سعيدة .تري ما سر سعادتها اهو البراءة او هموم الحياة جعلتها تنسى كل شيء من حولها او انها تحمل شيئا ما بين يديها لست ادري . الواضح ان براءتها جعلتها تمشي مرفوعة الراس واثقة بنفسها تستمع الى صوت رنين خلخالها ناسية فقرها
ابورياح تل الزعتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق