همساتي لمن أعشق
أشتاق إليك يا مدينة تفوح أنبياء
كما تشتاق الطيور لحضن السماء
يا سيدة الأرض
خلقت للسلام
و ما رأيت يوما السلام
أنت قدسنا رغم المنافي
رغم الذل و الإغتراب
و رغم انياب الذئاب
قدسنا رغم الجراحات العميقة
ورغم اصناف العذاب
حقنا نسترده بالدماء و الأشلاء
رغم أنف الأعداء
لن ابقى لاجئ
حتما ساعود
قدسنا و النصر آت
بقلمي
آسيا سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق