كان ياما كان
منزلا دافئا بالحنان
اقاصيص جدتي
وحكايا جدي تغزل الجنان
امي تطهو بحب كبير
وابي يلاعب الفتيان
ومساءا عامرا بالسمر
وضحكات أبناء الجيران
وفراشا فاخرا ببساطته
نلتحفه جمعا بأمان
نشدو ألحان الليالي
نغفو على نغم الكمان
بعد تعب يوم شاق
نرتل آيات القرآن
ندعو الله أن يديم
محبتنا ولمتنا وكل ما كان...
ولكن كان..
.
بقلمي سمر كروم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق