من خلف الأبواب العتيقة ذلك الزمن الذي لم تكن فيه تكنولوجيا و لا وسائل إتصالات متعددة
ولكن كان فيه إتصالات روحية و مشاعر إنسانية عظيمة و قلوب بيضاء نقية لم تدنسها مغريات الحداثة و ملهياتها
أين أنت أيها الزمان الذي كان نقيا كالغمام طاهر كالندى
أين أنت من لمة العائلة
حول مائدة واحدة
المودة و صلة الرحم و الهدوء و العشرة و الأصالة و الأخلاق
نشتاق للضحكة التي من القلب و الحياة اللي بدون مصلحة
بقلمي آسيا سليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق