الأحد، 3 ديسمبر 2017

هكذا كوني لتبقي ابدا ... بقلمي تغريد الحاج

في الزمن
الصعب نقف
 كزهرة في
 مهب الريح
تجرح خدودها
تقطف اوراقها
تجردها حتى
 من رائحتها
ولكنها تبقى
 صامدة متحديه
لتعطي عطرا
جديدا
هكذا كوني
لتبقي ابدا
اوليست
الإرادة اعتا
من كل الرياح ؟؟!!

نسماااااااات
تغريد الحاج

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق