هامت بجِيدكِ الفتّان عيني
وباتت لاتـرىٰ أحداً سواكِ
كـأنكِ فتنةً خُلقت لقلـبي
حتىٰ باتَ لا ينـبضُ إللاكِ
قُـلتِ فملأتِ الفؤاد شوقاً
وكأنّ الغـرام حـديث فاكِ
فأنتِ للجمالِ خُلقْتِ آيـةً
والقمر يسمو بفُلكِ سناكِ
فلا الحروف تفيكِ وصفاً
ولا الــكلام يبلُـغ منتهاكِ
فرفقاً بي يا مهجة العين
فداكِ قلبي والروح فداكِ
بقلمي محمود كروم
وباتت لاتـرىٰ أحداً سواكِ
كـأنكِ فتنةً خُلقت لقلـبي
حتىٰ باتَ لا ينـبضُ إللاكِ
قُـلتِ فملأتِ الفؤاد شوقاً
وكأنّ الغـرام حـديث فاكِ
فأنتِ للجمالِ خُلقْتِ آيـةً
والقمر يسمو بفُلكِ سناكِ
فلا الحروف تفيكِ وصفاً
ولا الــكلام يبلُـغ منتهاكِ
فرفقاً بي يا مهجة العين
فداكِ قلبي والروح فداكِ
بقلمي محمود كروم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق